أعلن المستشار/ د. فؤاد الغفاري. مؤسس جائزة البريكس اليمنية عن فوز  المراغة النقيب / محمد بن محمد بن علي بن سعد الزلب. بأول جائزة لشؤون القبيلة في جائزة البريكس اليمنية، بعد أن كان يتم منح أوسمة القبيلة من خيمة بريكس القبلية في العام الماضي بمناسبة تأسيس يوم البريكس الأول، مؤكداً أن جائزة البريكس اليمنية ستتميز في قوامها منذ هذا العام عن جوائز بريكس في الدول الأخرى بالتميز بالشخصية القبلية اليمنية وظهور القبيلة في قلعة الجوائز بين القبائل العربية والعالمية وتحديداً للصين وروسيا والهند. 

 

 

بدوره أكد الأخ الشيخ/ د. عبدالله بن علي ضبيان. النائب البرلماني. رئيس لجنة شؤون القبائل في برلمان شباب البريكس، مؤسس خيمة قبائل بريكس، أن إختيار المراغه المجاهد محمد محمد الزلب لجائزة البريكس للقبيلة اليمنية يأتي للأصالة والمعاصرة التي يجمعها المراغه الزلب بين إلمامه بسنن الأعراف القبلية ودراساته بدرجة ماجستير في إدارة الأعمال إضافة إلى إتقانه اللغة الإنجليزية، وهو من أبناء قبيلة ثلاء همدان قبيلة حاشد محافظه عمران، وله يحسب حل أكثر من 742 قضية قتل وأكثر من 1800 قضية جنائية وحقوقية وحوالي 180 قضية حادث مروري، إضافة إلى حوالي 100 قضية في متناول حله في الفترة القادمة. 

 

 من جانبه عبر الأخ المراغة النقيب/ محمد بن محمد الزلب. الحاصل على جائزة البريكس ٢٠٢٢م، عن الثناء للدور الإستثنائي الخلاب الذي قدمه شباب البريكس من خلال ربط طرق العصر الحديث للطريق الحرير الجديد الصيني بإحياء طريق القوافل القديمة وأشهرها وأهمها طريق اللبان والبخور الذي قاد طريقها التتابعة في الدول اليمنية القديمة شرقاً للصين وغرباً إلى أفريقيا وشمالاً إلى أوروبا، مباركاً سبق برلمان شباب البريكس في رصيده لتمثيل برلمان شباب القبائل العربية في المنطقة وعضوية الإتحاد العربي للقبائل في البلاد العربية.