جائزة البريكس في اليمن هي إحدى جوائز بريكس حول العالم والجائزة الوحيدة في شؤون البريكس في اليمن، مع تميز جائزة البريكس في اليمن بخصوصيات جامعة من دول البريكس..
جائزة البريكس في اليمن هي إحدى جوائز بريكس حول العالم والجائزة الوحيدة لشؤون البريكس في اليمن، مع تميز جائزة البريكس في اليمن بخصوصيات جامعة من دول البريكس.. أسس جائزة البريكس وأدار إخراجها للأضواء المستشار/ د. فؤاد الغفاري. رئيس برلمان شباب البريكس، وقد أكدت مجموعة العمل الثقافية لقمة دول بريكس في روسيا 2020م وبعضوية المستشار/ الغفاري على مكانة جوائز البريكس في قراراتها الرئاسية، وتحرص دول بريكس على إعتماد يوم أممي للمحاربين القدامى..
ولدت فكرة الجائزة في 8 أكتوبر 2016م بماركة الأستاذ الدكتور/ عبدالعزيز المقالح لنواة جائزة الفجر لأعمال بريكس المهتمة بالإبداع والإقتصاد معاً كخطوة غير مسبوقة بحسب تعبيره..
وقد أخذت الفكرة لاحقاً مسمى ( وسام البريكس الذهبي ) حتى توجهت عناية برلمان شباب البريكس لتطوير المسمى إلى الجائزة في 2021م، لاسيما مع فوز مؤسس الجائزة بثلاثة جوائز دولية من الدول الرئيسة – ريك – المؤسسة لمنظومة بريكس.. وعلى الرغم من إطلاق الموقع الإلكتروني لجائزة البريكس في نهاية العام السابع لأعمال بريكس اليمن 2014 – 2021م، فإن الجائزة تحمل وجاهة ومكانة بريكس اليمن للأعوام السبعة وإمتداد علاقاتها الدولية التي سجلت مدى وصدى فريد للحق في التنمية رغم أنف العدوان وحصاره الغاشمين على اليمن..
ويتم منح جائزة البريكس لشخصيات خاصة في الداخل والخارج، تكون قد وضعت بصماتها في مرحلة بريكس، ويقرر منح الجائزة مؤسس الجائزة وأعضاء اللجنة التنظيمية للجائزة بناء على الإتفاق مع الشركاء الدوليون للجائزة مع عضوية مؤسس الجائزة في لجان دولية للجوائز الدولية.. وقد تم إختيار يوم 23 نوفمبر بإعتباره يوم البريكس في اليمن، ليكون يوماً لجوائز البريكس في اليمن، وللجنة تنظيم أعمال جائزة البريكس مستقبلاً أن تعقد حفلها في محافظات الجمهورية أو دول شقيقة وصديقة..
وليست مفاجأة أن يأتي تطوير أعمال جائزة البريكس في اليمن من برلمان شباب البريكس إذا ما علمنا أن الإتحاد البرلماني الدولي أعلن في 28 مايو 2021م وبعد أكثر من 132 عاماً، عن جائزة له سُميت – جائزة كريمر وباسي السنوية – تيمناً بإسم عضوين برلمانيين أسسا الإتحاد البرلماني الدولي في 1889م، وهو ما يضيف هنا الصبغة البرلمانية لجائزة بريكس اليمن لاسيما بعضوية برلمان شباب البريكس في حملة نعم للشباب في البرلمانات…