بعد رحلة مشهودة منذ نوفمبر ٢٠١٤م على طول حلم إتحاد طريق اللبان والبخور اليمني وإقترانه بإتحاد طريق الحرير الجديد والإتحاد الإقتصادي الأوراسيوي، حضر معنا التوقيت المناسب لإطلاق ” جائزة البريكس ” كرسالة من رسائل الإقتصاد بيد الشباب وخبرة الكبار لتشبيب اليمن ومع نضالات الإقتصاد المقاوم وبعد توجيهات القيادة الثورية والسياسية في الجمهورية اليمنية للمضي في مسار الإقتصاد رسمياً وشعبياً على أساس المحاضرات الرمضانية للعام ١٤٤٢ هجري، وذهاب دولة رئيس الوزراء اليمني لخصوصية الإعتماد على التقويم الهجري بدء من العام ١٤٤٣، وتعمدت لدينا أكثر فكرة إستحضار الخصوصية اليمنية في جائزة تكون ملهمة بين جوائز التنمية الوطنية والإقليمية والدولية ويكون موعدها السنوي يوم بريكس الأول في اليمن بل والعالم…

وإذا كان في العمر بقية فوق الأرض سنقوم مع الأسرة الصغيرة والكبيرة في آل بريكس بتطوير روح هذه الجائزة، وفاءً لمباركة أدبية لها في ٢٠١٦م تحت إسم جائزة الفجر للإبداع والإقتصاد معاً، وترجمة لتوصية قمة دول بريكس في ٢٠٢٠م، ومحاكاة لجائزة الإتحاد البرلماني الدولي ٢٠٢١م وعلى طول عضويتنا في لجان دولية لجوائز عالمية.

المؤسس/ فؤاد الغفاري
٢٣ نوفمبر ٢٠٢١م
يوم البريكس في اليمن

شـارك الصفحـة عبـر:

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on linkedin
LinkedIn
Share on telegram
Telegram
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on email
Email