فمنذ حقيبة الدكتور يحيى المتوكل في ٢٠١٠م مروراً بحقيبة الدكتور سعد الدين طالب – وكنت أنا حينها من مهندسي إعادة الجائزة للأضواء – حتى المرحلة الثالثة الأن بإعلان معالي اللواء/ عبدالوهاب الدرة، كل تلك الفترة تطرح تأكيداً على نوعية هذه الجائزة التي لابد منها كإشارة ولغة لثقافة المسؤولية الإجتماعية، وهي فرصة للقطاع الخاص وليست ثقلاً، وذلك ليبرز في منافسة مفتوحة على الإندماج في مناطق متعددة وتأكيد إلتصاقه بعملائه وجمهوره، فضلا عن مواكبة القطاع الخاص لصيت الجائزة خارجياً وعُرفها..
نحن في جائزة البريكس التي باركها دولة رئيس الوزراء في تأسيسه يوم البريكس الأول في العام الماضي، نهيب بمعاني المسؤولية الإجتماعية التي تخفف المسافات بين أركان المجتمع لاسيما ونحن بحاجة اليوم للتقرب أكثر في مسيرة الصمود والدفاع..