لماذا جائزة البريكس لإيما ولسون..!
يجري مساء اليوم تكريم عدد من الفنانين والرياضيين في مهرجان الرياض بجائزة جديدة، والمهم هو هل سيكون تكريم الفنانة البريطانية التي دافعت عن الحقوق الفلسطينية وأغضبت سفير الإحتلال الإسرائيلي للأمم المتحدة، وهي سفيرة أممية وفازت بعشرات الجوائز الدولية..؟
بل إننا عندما نرى تنديد نجوم عرب بإستهداف القوة الصاروخية لإمارة الزجاج، بينما لا يناصروا موقف الممثلة البريطانية إيما ولسون في دفاعها عن القضية الفلسطينية، فإن موقفنا يكون محموداً بعد كتابات عربية مثل مقالة السيدة بثينة شعبان والأستاذ عبدالباري عطوان والأستاذ رفعت إبراهيم البدوي، لنظهر نحن بجائزة البريكس لمناصرة قضيتنا المركزية التي نستمد منها حضورنا وقوتنا وآماننا…
لأجل ذلك نعلن جائزة من جوائز البريكس من اليمن لولسون وسنسعى لإيصال رسالة جائزتنا يوماً قريباً، وقد جرى التواصل مع إحدى دور صناعة الأفلام العالمية الذين لهم خطى في صناعة أفلام عالمية وثائقية عن اليمن وسوريا وأفغانستان ولهم العديد من الجوائز الدولية.
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=125341619995533&id=100075590862846